الدعاء والقدر
أمارة على قضاء الحاجة ،
فمتى وفق العبد للدعاء
كان ذلك علامة له وأمارة على أن حاجته قد انقضت
كان ذلك علامة له وأمارة على أن حاجته قد انقضت
الدعاء من أقوى الأسباب
وحينئذ فالدعاء من أقوى الأسباب ،
فإذا قدر وقوع المدعو به بالدعاء لم يصح أن يقال :
لا فائدة في الدعاء
عمر يستنصر بالدعاء
وكان عمر - رضي الله عنه - يستنصر به على عدوه ،
وكان أعظم جنديه ،
وكان يقول لأصحابه :
((لستم تنصرون بكثرة ، وإنما تنصرون من السماء ))
وكان يقول :
(( إني لا أحمل هم الإجابة ،
ولكن هم الدعاء ....
فإذا ألهمتم الدعاء ....
فإن الإجابة معه ))
ولكن هم الدعاء ....
فإذا ألهمتم الدعاء ....
فإن الإجابة معه ))
فمن ألهم الدعاء
فقد أريد به الإجابة ،
فإن الله سبحانه يقول :
ادعوني أستجب لكم
[ سورة غافر : 60 ]
وقال :
بسم الله الرحمن الرحيم
((وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان ))
بسم الله الرحمن الرحيم
((وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان ))
[ ص: 18 ]
وفي سنن ابن ماجه من حديث أبي هريرة قال :
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم :
وفي سنن ابن ماجه من حديث أبي هريرة قال :
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم :
من لم يسأل الله يغضب عليه .
وهذا يدل على أن رضاءه في سؤاله وطاعته
No comments:
Post a Comment