سجدة التلاوة
يـسـتـحـب الـسـجـود بـقـصـد الـتـذلل للـه تـعـالى لأنـهُ مـن أعـظـم الـعـبـادات وقـد ورد أنـهُ أقـرب مـا يـكـون الـعـبـد
الى الله تـعـالى وهـو سـاجـد
ويـسـتـحـب اطـالـت الـسـجـود
وسـجـدات الـقـرآن خـمـسـة عـشـر سـجـده
مـتـواجـده فـي أربـعـة عـشـر سـوره
أ ربـع مـنـهـا واجـب الـسـجـود عـنـد تـلاوتـهـا أو الأسـتـمـاع الـيـهـا
و الـبـاقـي مـسـتـحـب الـسـجـود عـنـد تـلاوتـهـا والأولى الـسـجـود عـنـد كـل آيـه فـيـهـا أمـر بـالـسـجـود
سجدة التلاوة الواجبة :
وهي السجدة التي تجب على التالي أو المستمع لكل واحدة من آيات السجدة الواجبة ،
و معنى ذلك أنه يجب على من يتلوها أو يسمعها أو يستمع إلى تلاوتها أن يسجد لله عَزَّ و جَلَّ فوراً و تُسمَّى هذه السجدة بسجدة التلاوة الواجبة .
والسـور سـمـيـت بـسـور الـعـزائـم لاحـتـوائـهـا عـلـى الـسـجـدات الـواجـبـه
أما آيات السجدة الواجبة فهي :
1. قول الله عَزَّ و جَلَّ :{ إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا
بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ } .
2. قوله عَزَّ مِنْ قائل : { وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لَا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلَا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ } .
3. قوله جَلَّ جَلالُه : { فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا } .
4. قوله عَزَّ و جَلَّ :{ كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ } .
نقاط جديرة بالتأمل :
1. قال الفقهاء : تُستحب السجدة عند تلاوة كل آية فيها أمر بالسجود أو ذكر للسجود ، مثل قول الله عَزَّ
وجَلَّ :
{ وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بَي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاء بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ } .
2. ليس في سجدة التلاوة تكبير الافتتاح أو تشهدٌ أو تسليم كما لا يُشترط فيها الطهارة من الحدث أو الخبث ، و لا استقبال القبلة .
3. لا يترك الاحتياط بالنسبة إلى وضع الجبهة على ما يصح السجود عليه .
4. ينبغي عدم ترك التكبير عند رفع الرأس من السجدة .
ذكر السجدة :
ليس للسجدة ذكر واجب ، لكن يُستحب أن يقال فيها احد الأذكار التالية :
1. لا اله الا الله حقاً حقاً ، لا اله الا الله إيماناً وتصديقاً ، لا إله الا الله عبودية ورقاً ، سجدتُ لك يا رب تعبداً ورقاً ، لا مستنكفاً و لا مستكبراً ، بل أنا عبدٌ ذليلٌ ضعيفٌ مستجيرٌ .
2. إلهي آمنَّا بما كفروا ، وعرفنا منك ما أنكروا ، وأجبناك إلى ما دعوا ، إلهي العفو العفو .
3. أعوذ برضاك من سخطك ، وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك ، لا اُحصي ثناءً عليك ، أنت كما أثنيت على نفسك .
وجدير بشريعة الله أن تتخذ السجود لله رمزًا لأسمى العقائد وأقواها أثرًا في الحياة، وهي عقيدة التوحيد المطلق لله الواحد القهار.
وسـجـدات الـقـرآن خـمـسـة عـشـر سـجـده
مـتـواجـده فـي أربـعـة عـشـر سـوره
أ ربـع مـنـهـا واجـب الـسـجـود عـنـد تـلاوتـهـا أو الأسـتـمـاع الـيـهـا
و الـبـاقـي مـسـتـحـب الـسـجـود عـنـد تـلاوتـهـا والأولى الـسـجـود عـنـد كـل آيـه فـيـهـا أمـر بـالـسـجـود
سجدة التلاوة الواجبة :
وهي السجدة التي تجب على التالي أو المستمع لكل واحدة من آيات السجدة الواجبة ،
و معنى ذلك أنه يجب على من يتلوها أو يسمعها أو يستمع إلى تلاوتها أن يسجد لله عَزَّ و جَلَّ فوراً و تُسمَّى هذه السجدة بسجدة التلاوة الواجبة .
والسـور سـمـيـت بـسـور الـعـزائـم لاحـتـوائـهـا عـلـى الـسـجـدات الـواجـبـه
أما آيات السجدة الواجبة فهي :
1. قول الله عَزَّ و جَلَّ :{ إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا
بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ } .
2. قوله عَزَّ مِنْ قائل : { وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لَا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلَا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ } .
3. قوله جَلَّ جَلالُه : { فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا } .
4. قوله عَزَّ و جَلَّ :{ كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ } .
نقاط جديرة بالتأمل :
1. قال الفقهاء : تُستحب السجدة عند تلاوة كل آية فيها أمر بالسجود أو ذكر للسجود ، مثل قول الله عَزَّ
وجَلَّ :
{ وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بَي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاء بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ } .
2. ليس في سجدة التلاوة تكبير الافتتاح أو تشهدٌ أو تسليم كما لا يُشترط فيها الطهارة من الحدث أو الخبث ، و لا استقبال القبلة .
3. لا يترك الاحتياط بالنسبة إلى وضع الجبهة على ما يصح السجود عليه .
4. ينبغي عدم ترك التكبير عند رفع الرأس من السجدة .
ذكر السجدة :
ليس للسجدة ذكر واجب ، لكن يُستحب أن يقال فيها احد الأذكار التالية :
1. لا اله الا الله حقاً حقاً ، لا اله الا الله إيماناً وتصديقاً ، لا إله الا الله عبودية ورقاً ، سجدتُ لك يا رب تعبداً ورقاً ، لا مستنكفاً و لا مستكبراً ، بل أنا عبدٌ ذليلٌ ضعيفٌ مستجيرٌ .
2. إلهي آمنَّا بما كفروا ، وعرفنا منك ما أنكروا ، وأجبناك إلى ما دعوا ، إلهي العفو العفو .
3. أعوذ برضاك من سخطك ، وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك ، لا اُحصي ثناءً عليك ، أنت كما أثنيت على نفسك .
وجدير بشريعة الله أن تتخذ السجود لله رمزًا لأسمى العقائد وأقواها أثرًا في الحياة، وهي عقيدة التوحيد المطلق لله الواحد القهار.
No comments:
Post a Comment