@@@ الطاقه الداخليه

الصلاة والوضوء 

والطااااااااقه الداخليه

اكتشف العلم الحديث

ان للانسان طاقة خارجية اشعاعيه خارجه من جسم الانسان

واكتشف العلم الحديث ايضا ان كل مافي هذا الكون به طاقه بداخله وان هناك مراكز رئيسيه داخل الجسم للنشاط الكهرومغناطيسي والطاقه الحيويه

وللعلم هذه الطاقه متفاوته بين الناس

اي انها مختلفه بين الناس

ولا يستطيع كل شخص ان يتحكم فيها

والانسان به طاقة كهربائيه سالبه وموجبه

تستمد هذه الطاقه من البيئه المحيطة وتتأثر هذه الطاقه بانفعلات الانسان

والاشياء التي تؤثر على الطاقه هو التعرض للاجهزة الكهرومغناطيسيه والتوتر والانفعال

الصلاة والوضوء والطااااااااقه الداخليه..

طـــــــــاقة جسمك وهالتك؟؟؟

يتكون جسم الانسان من هالة بشريه

وهذه الهالة (AURA)وهي تمثل جهاز استقبال وارسال للطاقه

والهالة البشريه عبارة عن اشعاعات ضوئيه وهي مكونه من (سبع طبقات) وهي ذات شكل بيضاوي وتختلف من انسان لأخر وهي ذات الوان متداخله مثل قوس قزح

الصلاة والوضوء والطااااااااقه الداخليه..

طـــــــــاقة جسمك وهالتك؟؟؟

وهذه الهاله مثل السجل الطبيعي الذي يسجل على الانسان رغباته وعواطفه ونزعاته وافكاره ومدى نضجه العقلي والخلقي والروحي بل وتسجل عليه حالته الصحية لانها تتأثر بألام الجسد وامراضه

ان اي خلل وظيفي في جسم الانسان تظهر اعراضه اولا على هذه الهالة

ان هذه الهالة طاقه كامنه داخل اجسامنا مسئوله عن نشاطنا وقد تفرغ هذه الطاقه ,مثلا الانسان قد يشعر بالتعب والارهاق عند مقابلة شخص ما حيث يسلب منه هذه الطاقه رغما عنه وذلك من خلال ثقب في الهالة

او يتعرض الانسان للحسد فيشعر بنوع من الأعياء اويكون الانسان نشيطا وفجأة يتحول هذا النشاط الى ضعف بلا سبب

هذه الهالة هي طاقة وقوة داخل جسم الانسان تتأثر بالبيئة المحيطة تستمد نشاطها من البيئة المحيطة

ولقد تم تصوير هذه الهالة عن طريق جهاز مخصص لتصويرها

وفي الحقيقة ان الانسان لايستخدم سوى 10%من قوة العقل لديه او طاقته الداخليه وذلك لانه يجهل وسائل تنمية الطاقات الايجابيه بداخله ومن حوله وكيفية تقوية هذه الطاقة

وهناك اشارات الى تلك الهالة في القرأن الكريم حيث يصف الانسان اذا اصيب بمكروه تسوء حالته حيث ان مركز الهالة منطقة الوجه والرأس

فتقول الاية الكريمة

(واذا بشر احدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم)

 النحل 58

الصلاة

الصلاة تنتج طاقة ايجابيه فتنتج من الانسان الذي يركز ويتعمق في صلاته فالانسان يرفع طاقته الذبذبية ومعنى الذبذبيه هي الطاقة الداخليه الغير مرئيه

فيرفع الانسان بالصلاة من طاقته الذبذبيه

فالصلاة تصنع حاجزا مغناطسيا من الضوء لايمكن للمخلوقات غير المرئية ذات الطبيعة الشيطانيه اختراقها

وفي صلاة الجماعة يكون هذا الحاجز كبير جدا فالمصليين اثناء الصلاة تضيف طاقتهم الايجابية الى بعضهم البعض

اما عند اداء الصلاة فحركات المصلي تمثل تمارين للطاقة الداخلية

فالبداية تكبيرة الاحرام وسحب وتحريك شحمة الأذن وصيوان الأذن مما يؤدي الى تحفيز نقاط الابر الصينية والتي هي عبارة عن خزانات كهرومغناطسية على الجلد ثم الوقوف مستقيما والاستشعار بأنك تثبت نفسك على الأرض ثم وضع اليد اليمنى على اليسرى لقرأة الفاتحة وهذه النقطة تسمى نقطة الخوف وهي وسيلة من وسائل التخلص من الخوف حيث يتم ارسال اشارات للدماغ بالهدوء والامان

ولذلك نصحنا المولى عزوجل بها عند الكروب والشدائد والمصائب

قالى تعالى (واستعينوا بالصبر والصلاة)

اما عن السجود فهو افراغ للشحنات الكهربائية الضارة فالأرض بمثابة مكان لتفريغ الشحنات الضارة وفي اتجاه مركز الارض وكلنا نعلم ان الكعبة ومكة مركز الأرض

ولا حظ ان الاجهزة التى من حولك في منزلك وعملك تعطيك شحنات كهربائية ضارة جدا

فالسجود لله يعطي الانسان الاحساس بالتوافق والانسجام

لذلك كان يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لبلال (ارحنا بها يا بلال)اي الصلاة

علاقة الطاقه بمواقيت الصلاة...

تحدث تغيرات فى الطاقة الكونية أثناء اليوم نتيجة حركة الشمس مع الأرض ، فتتغير زاوية الضوء ، ومع تغير زاوية الشمس مع الأرض ينتج لون معين ، وهذا ما نسميه ألوان الطيف .

وهذه الزوايا المختلفة في حركة الشمس تؤثر تأثيرات مختلفة علي الأرض ومن عليها ، خاصة الإنسان بكل ما فى هذا اللون من تأثير سلبى أو إيجابى .

وعندما نتكلم هنا عن اللون نتكلم عن صفة نوعية لطاقة تماثل فى تأثيرها الألوان المرئية ، فنشاهد مثلاً فى الفجر اللون البنفسجى ، وفي الصباح اللون الأزرق ، وبعد ذلك يدخل اللون الأخضر عند الظهر ، ثم اللون الأصفرفى العصر ، اللون البرتقالي في المغرب ، وبالليل اللون الأحمر . هذه التغيرات اللونية تؤثر على الإنسان سلبا وإيجابا ، والطريقة الوحيدة لتلافى الآثار السلبية هى الصلاة فى وقت النقلة اللونية من فترة إلى أخرى ، إذن مواقيت الصلاة شرعت لحماية الإنسان أثناء هذه النقلات فى الطاقة اللونية ، ليس هذا فقط ، ولكن الصلاة هى أفضل نظام لتنظيم الوقت من الناحية النوعية ، أى من ناحية جودة التعامل وإدخال الحكمة فيها فساعة معينة أتعامل معها بحكمة أفضل من 100 ساعة دون حكمة.

الصلاة تعطيني هذا الشيء الذي هو تنظيم للوقت.

فكل النظم الموجودة في العالم والتي تدرس للناس في إدارة الأعمال لن ترتقي أبداً إلى بتنظيم الوقت بالصلاة.

لأن تنظيم الوقت بالصلاة مرتبط بالأرض وحركتها مع الشمس، فإننا فى وقت الصلاة نكون مع الأرض والشمس والكون نشترك في تنظيم هذا الوقت. وطبعاً لو الإنسان فعل ذلك فإنه يتحرك بالحكمة الإلهية ، وبهذا يكون عنده أمثل طريقة لتنظيم الوقت ، ونجد أن الوقت المنظم بهذا الشكل سيحسن علاقات الإنسان ومعاملاته و يحل كثيراً من مشاكله الحياتية .

تأمل: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: اي الاعمال افضل قال: ( الصلاة لواقتها )

وكان يقول صلى الله عليه وسلم ( ارحنا بها يابلال ) .

وهي فعلا راحة وطاقة لاعضاء الجسم وهي - على وقتها - افضل طريقة لتنظيم مداخل الطاقة والهالة في جسم الانسان.

ايضا في دراسة اخرى وجد ان الوضوء ينظم مستويات الطاقة في الانسان فتأمل مافي الوضوء والصلاة على وقتها من اجر وخير وشفاء.

بإختصار

1- الشكرة الجذرية أو مركز القاعدة ..

اللون : احمر .

الصلاة التي تزنها : العشاء .

2- الشكرة العاطفية أوشكرة العجز ..

اللون : برتقالي .

الصلاة التي تزنها : صلاة المغرب .

ملاحظة: نظام الطاقة في الشكرة الجذرية والشكرة العاطفية مرتبط بمنطقة في الدماغ وتسمى r_complex وهذا الجزء مسؤول عن حماية الذات ( الانا ) والنوع ( غريزة البقاء و التوالد ) , العنف , الشهوات وايضا مسؤول عن العمليات الحيوية في الجسد .

حينما تكون هذه الشكرة نشيطة فان الشكرات العلوية ( القلبية والحلقية والجبينية والتاجية )اقل نشاط لان هذه الشكرات تنشط بالروحانيات والتقرب من الله وخاصة الشكرة التاجية لانها مسؤولة عن التركيز الواعي مع الله .

هذه الشكرة هي المدخل الخطير للشيطان كونه يتحكم في الانسان عن طريق الشهوات كحب المال والجنس والطعام والشهرة والتعصب القبلي .

والاعجاز الاسلامي أمن الطرق الحلال للتحكم في هذه الغرائز .

3- الشكرة الذاتية أو شكرة العقل اللب أو شكرة الضفيرة الشمسية ..

اللون : اصفر .

الصلاة التي تزنها : صلاة العصر .

4- الشكرة القلبية أو شكرة القلب ..

اللون : الاخضر .

الصلاة التي تزنها : صلاة الظهر .

5- الشكرة الدرقية أو شكرة الحلق أو شكرة الحنجرة ..

اللون : ازرق .

لصلاة التي تزنها : صلاة الضحى .

6- شكرة الحياة أو شكرة العين الثالثة أو شكرة منتصف الجبهه ..

اللون : النيللي .

الصلاة التي تزنها :

 صلاة الصبح ( ركعتين بعد طلوع الشمس ) .

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : قَالَ : رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ )

قَالَ : أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ . سنن الترمذي .

٧_ الشكرة التاجية أو شكرة أعلا الرأس ..

اللون : بنفسجي .

الصلاة التي تزنها : صلاة الفجر

الوضوء

نظافة الجسم والعقل معا من شروط الاتصالات الروحية لذلك يحثنا ديننا على الطهارة والوضوء قبل الصلاة

وثبت علميا ان القذارة تخفض من ذبذبات الجسم

والأجزاء المغسولة في الوضوء هي الأماكن التي تدخل فيها هذه الذبذبات

قالى تعالى(يا ايها الذين امنوا اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق وامسحوا برؤسكم وأرجلكم الى الكعبين)

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم(اذا توضأت فخلل اصابع يديك ورجليك)فهناك خطوط طاقة رئيسية موجودة بين اصابع القدمين وعادة ماتغلق مسارات الطاقة في هذه الاجزاء

وتخليل اصابع اليدين يؤدي الى سرعة تراكم الطاقة ومن ثم دفعها بسرعة عبر مسارات الطاقة

فالوضوء هو اعادة توازن للطاقة التي تسري في مسارات جسم الانسان

وللوضوء علاج خفي

الطرق الأساسية لتنشيط الطاقة الحيوية بالجسم

1- تدليك اليد وباطنها.

2- تدليك القدم وباطنها.

3- تدليك الرأس.

4- الرياضة في الهواء الطلق.

5- الرياضة الجماعية في الهواء الطلق.

6- التعرض لحقول الطاقة الطبيعية.

7- العصائر والفواكه الطبيعية.

8- استخدام الحناء.

9- تدليك الأذن.

10- التدليك بالأحجار الساخنة.

11- التأمل والتفكر والتدبر الذي يؤدي إلى الطمأنينة.

12- الوخز بالإبر الصينية.

13- الحجامة الجافة والرطبة.

14- استقبال الدعاء من أخ أو صديق أو قريب مخلص.

15- التدليك السويدي للجسم.

16- استخدام الرقية الشرعية.

17 - الوضوء للتخلص من الطاقات السلبية وجلب الطاقة الايجابية.

18- وخز الأذن بالإبر الصينية.

19- شرب المياه المباركة كماء زمزم.

20- التعرض للطاقات الإيجابية الموجودة في الأماكن المقدسة.

21- الإخبات إلى الله تعالى في الدعاء للتخلص من الهموم الآثام وجلب الطمأنينة.

22- المداومة على ذكر الله تبارك وتعالى.

23- حسن الظن بالله يفتح أبواب الطمأنينة والطاقات الإيجابية والشفاء بإذن الله تبارك وتعالى.

24- طاقة الجماعة، أو طاقة الفريق التي تنتقل بينهم بالمصافحة والصحبة الصالحة فتصفي أرواحهم.. وتنشط أبدانهم.

25- دعاء الأخ لأخيه بظهر الغيب الذي ينشط الطاقات ويُعالج الأمراض، ويفعل الأعاجيب.

--