كيفية التخلص من العصبية
بطرق
عملية
1-تحديد علامات الغضب عندك
(يعني وجهك بيحمر جسمك بيسخن تشنج في العضلات
.........)
لما تلاقي أي علامة من علامات الغضب دي عندك تعمل ايه
2- تطلب من الطرف الاخر اللي الحوار بيكون معاه تأجيل الحوارلوقت اخر وتبرر التأجيل انك بدأت تشعر بالغضب و لاتريد ان تتناقش ف مشاحنات
3-بعد ما تهدي تبتدي تكتب الموضوع اللي معصبك في ورقة
(موضوع الخناقة
يعني)وتخرج منه بنقاط محددة
والنقطة دي اهميتها
انك انت والطرف الاخر تخرجو
من المناقشة دي بنقاط واضحة ومحددة بمعني انكو متدخلوش في مواضيع جانبية
4-حاولي تحافظ علي نبرة صوتك واطية وهادية علشان علو الصوت بيخلي الواحد
يشعر بالعصبية
***في طريقة تاني وهي الصمت
انك لما تحس ان علامات الغضب بدأت تظهر
تسكت احسن وتروح في مكان هادي
***حاول عدم الاحتكاك او تجنب الاشخاص
الذين رؤيتهم بتسبب ليك عصبية
التخلص من الغضب
عن طريق اتباع
وصايا ارسول عليه الصلاة والسلام
1-الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم زي ما قال الرسول عليه الصلاة والسلام
لما اتنين كانو بيتخانقو فالرسول قال اني لاعلم كلمة لو قالها احدهم لذهب عنه ما يجد
لو قال اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
2-الرسول قال اذا غضب احدكم فليسكت
3-تغير الحال يعني مثلا اذا كنت واقف اقعد او العكس والا تخرج من
المكان اللي فيه الشخص الاخر خالص
4-الوضوء كمان قال الرسول عليه الصلاة والسلام في حديث معناه ان الشيطان
خلق من نار وتطفي جمر النار بالماء فاذا غضب احدكم فليتوضأ
5-كظم الغيط وفي ايه ربنا بيقول فيها(الذين ينفقون في السراء والضراء
والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)يعني كظم الغيظ من مراتب الاحسان
6-ترك الغضب سبب من اسباب دخول الجنة
احاديث بتدل علي ذلك
عن أبي الدرداء -رضي الله عنه
– قال : قلت :
يا رسول الله دلني على عمل
يدخلني الجنة .
قال : ( لا تغضب ولك الجنة)
عن أنس -رضي الله عنه- أن النبي
-صلى الله عليه
وآله وسلم- قال ( مَن كظم غيظا
وهو يقدر على أن ينفذه دعاه الله على رءوس الخلائق
يوم القيامة حتى يخيره في أي
الحور شاء)
عن عبد الله بن عمرو -رضي الله
عنهما- قال :
قلت يا رسول الله ما يمنعني من غضب الله ؟
قال ( لا تغضب ) فالجزاء
من جنس العمل ،
ومن ترك شيئا لله عوضه الله
تعالى خيرا منه.
قال
النبي -صلى الله عليه وآله
وسلم-
( وما من جرعة أحب إلي من جرعة غيظ يكظمها عبد ،
ما كظمها عبد لله إلا ملأ الله
جوفه إيمانا)
عن ابن عمر -رضي الله عنهما-قال
: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله
وسلم- (ما من جرعة أعظم أجرا
ثم الله من جرعة غيظ كظمها عبد ابتغاء وجه الله (
.
قال ابن تيمية –رحمه الله تعالى-:
" ما تجرع عبد جرعة أعظم من جرعة حلم عند
الغضب ، وجرعة صبر عند المصيبة
،
وذلك لأن أصل ذلك هو الصبر على المؤلم ،
وهذا هو الشجاع الشديد الذي يصبر على
المؤلم ،
والمؤلم إن كان مما يمكن دفعه أثار الغضب ،
وإن كان مما لا يمكن دفعه أثار
الحزن ،
ولهذا يحمر الوجه عند الغضب لثوران الدم عند
استشعار القدرة ،
ويصفر عند
الحزن لغور الدم عند استشعار العجز "
No comments:
Post a Comment