(( إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ ))
لا تنشغل بالدنيا
يخبر الله تعالى أنه الخالق المالك المتصرف،
وأن الخلق كلهم يهلكون ويبقى هو،
تعالى وتقدس
ولا أحد يَدّعي مُلْكا ولا تصرفًا،،،
بل هو الوارث لجميع خلقه، الباقي بعدهم، الحاكم فيهم،
فلا تظلم نفس شيئًا ولا جناح بعوضة ولا مثقال ذرة ،،،
فإن الله كتب على خلقه حين خلقهم الموت، فجعل مصيرهم إليه،
وقال فيما أنـزل من كتابه الصادق الذي حفظه بعلمه، وأشهد ملائكته على خلقه:
أنه يرث الأرض ومن عليها، وإليه يرجعون ،،،
_لا تنشغل بالدنيا_
فهذه الآية لمن يتمسك بالدنيا ،،
ويذل هذا ويظلم ذاك ويكنز المال ويحرم المساكين ويشهد زوراً ويسب هذا ويقتل هذا ،، فليتيقن تماماً ،،،
إنه سيموت نعم سيموت ولم يُخلد فيها أبداً ويترك كل هذا
( المال_الجاه_الأولاد_سيترك الدنيا بأكملها )
إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث:
صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولدٍ صالح يدعو له
_لا تنشغل بالدنيا_
هذه الدنيا دار ممراً وليست دار مقراً ،،، ممراً للعبور للدار الآخرة الخالدة ،،
كان أحد السلف إذا جاءه رجل يسأله :
أعطنى مما أعطاكم الله ،،،
فيقول له :أهلاً ومرحباً بمن يحولون أموالنا من دنيانا لأُخرانا ،،،
فأين نحن من هؤلاء ؟؟؟؟؟؟؟
الدنيا دار العمل ،،،
فلا تظلم نفس شيئًا ولا جناح بعوضة ولا مثقال ذرة ،،،
فإن الله كتب على خلقه حين خلقهم الموت، فجعل مصيرهم إليه،
وقال فيما أنـزل من كتابه الصادق الذي حفظه بعلمه، وأشهد ملائكته على خلقه:
أنه يرث الأرض ومن عليها، وإليه يرجعون ،،،
_لا تنشغل بالدنيا_
فهذه الآية لمن يتمسك بالدنيا ،،
ويذل هذا ويظلم ذاك ويكنز المال ويحرم المساكين ويشهد زوراً ويسب هذا ويقتل هذا ،، فليتيقن تماماً ،،،
إنه سيموت نعم سيموت ولم يُخلد فيها أبداً ويترك كل هذا
( المال_الجاه_الأولاد_سيترك الدنيا بأكملها )
إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث:
صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولدٍ صالح يدعو له
_لا تنشغل بالدنيا_
هذه الدنيا دار ممراً وليست دار مقراً ،،، ممراً للعبور للدار الآخرة الخالدة ،،
كان أحد السلف إذا جاءه رجل يسأله :
أعطنى مما أعطاكم الله ،،،
فيقول له :أهلاً ومرحباً بمن يحولون أموالنا من دنيانا لأُخرانا ،،،
فأين نحن من هؤلاء ؟؟؟؟؟؟؟
الدنيا دار العمل ،،،
والآخرة دار الجزاء ،،،
والجزاء سيكون بالجنة للمؤمنين والنار للكافرين .
والجزاء سيكون بالجنة للمؤمنين والنار للكافرين .
No comments:
Post a Comment